‏إظهار الرسائل ذات التسميات المليشيات الانقلابية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المليشيات الانقلابية. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 13 أكتوبر 2022

لقاء بين وزير الدفاع اليمني ونظيره السعودي لبحث مستجدات الوضع اليمني والتعاون المشترك بين البلدين

لقاء بين وزير الدفاع اليمني ونظيره السعودي لبحث مستجدات الوضع اليمني والتعاون المشترك بين البلدين

 

وزير الدفاع حسن محمد الداعري والأمير خالد بن سلمان
وزير الدفاع حسن محمد الداعري والأمير خالد بن سلمان

قام وزير الدفاع الفريق الركن محسن محمد الداعري  بلقاء وزير الدفاع السعودي صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز في الرياض لبحث أخر الأوضاع عن الملف اليمني والتعاون المشترك بين البلدين.


كما جرى خلال اللقاء بحث المستجدات الميدانية في ظل رفض المليشيا الانقلابية  للهدنة الإنسانية وتقويضها لكل جهود السلام، و أوجه التعاون المشترك بين البلدين في المجال العسكري والدفاعي، وجهود الأمم المتحدة في سبيل تمديد الهدنة الإنسانية، كما ناقش الجانبان الخطوات والاجراءات المستقبلية للتعامل مع المتغيرات المحتملة.


وخلال اللقاء ثمن وزير الدفاع المواقف الأخوية للأشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية وتضحياتهم المستمرة ودعمهم اللامحدود للشعب اليمني وقواته المسلحة، في ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود وولي عهده رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان.


ومن جهة أخرى أكد سمو وزير الدفاع السعودي استمرار قوات التحالف العربي بقيادة المملكة بدعم الحكومة والشعب اليمني الشقيق، ودفع الجهود المبذولة لإنهاء الأزمة اليمنية، وتلبية تطلعات الشعب اليمني في السلام والاستقرار.

السبت، 13 أغسطس 2022

مجلس القيادة الرئاسي ينفي أى لقاءات حدثت مع الجماعات المتطرفة

مجلس القيادة الرئاسي ينفي أى لقاءات حدثت مع الجماعات المتطرفة

 

مجلس القيادة الرئاسي
مجلس القيادة الرئاسي 

أكدت مصادر موثوقة  في رئاسة الجمهورية، نفيه الأنباء المتداولة عن لقاء ثنائي بين رئيس مجلس القيادة الرئاسي وممثلين عن حزب الإصلاح الإخواني، بشأن أحداث شبوة الأخيرة.


وفي هذا الصدد، أكد المصدر على أولوية وحدة الصف والالتفاف حول الهدف الأسمى المتمثل باستعادة الدولة وإنهاء انقلاب المليشيات الانقلابية  المدعومة من  الأجندان الخارجية ونوّه المصدر بالبيان الصادر عن رئيس مجلس القيادة الرئاسي والخاص بأحداث شبوة، لاسيما تأكيده على جبر ضرر المواطنين، والتزام الدولة بمعالجة كافة الآثار المترتبة على تلك الأحداث التي وصفها بـ"المؤسفة".


حيث تداولت تسريبات تزعم تقديم عضو المجلس الرئاسي الممثل عن حزب الإصلاح عبدالله العليمي استقالته ردا على تعاطي مجلس القيادة مع الأوضاع في مدينة عتق، عاصمة شبوة.


كما يمارس المتطرفون في  اليمن ضغطا سياسيا غير مسبوق لإبعاد محافظ شبوة عوض بن الوزير العولقي الذي أجهض مخططاتهم العسكرية والأمنية في المحافظة النفطية وعاد الهدوء إلى عاصمة محافظة شبوة "عتق"، بعد بسط قوات العمالقة وقوة دفاع شبوة السيطرة على كافة مناطق المدينة بما في ذلك معسكرات كانت خاضعة للمتمردين.

الاثنين، 1 أغسطس 2022

البحث عن الكنوز يهدد آثار اليمن

البحث عن الكنوز يهدد آثار اليمن

 

آثار يمنية
آثار يمنية 

زادت أعمال البحث غير المشروعة عن الكنوز في هذه المدافن والمواقع نتيجة التراخي الأمني، وارتفاع معدلات الفقر والبطالة نتيجة الحرب التي أشعلتها المليشيا الانقلابية ومصادرتها كل عائدات الدولة لخدمة مقاتليها. «الهيئة اليمنية العامة للآثار» نبّهت السكان إلى عدم الانجرار وراء شائعات وجود أماكن تحتوي على الكنوز.


والتي دائماً ما يروّج لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت، إن «ذلك من الأوهام». وبيّنت الهيئة أن كثيرين تعرضوا إلى حوادث مختلفة جراء ذلك، وكان آخرها حادثة دفن رجلين في مديرية ماوية بمحافظة تعز (جنوب غرب) بعد قيامهما وعلى مدى ثلاثة أشهر بالحفر العشوائي أسفل مرتفع جبلي يقع عليه حصن تاريخي، بغية الحصول على الكنز المزعوم، حيث وصلا في الحفر إلى عُمق كبير، ولكن مع التغيرات المناخية والأمطار التي تشهدها المحافظة حدث انهيار صخري كان سببه الفراغات التي أحدثها الرجلان بين الصخور؛ ما أدى إلى دفنهما تحت الأنقاض.


كما أن هناك مواقع  أثرية مهمة أخرى في محافظة إب المجاورة التي كانت عاصمة للدولة الحميرية (إحدى دول اليمن القديم) وظهرت وفق المؤرخين في العام 110 قبل الميلاد، كانت قد شهدت عمليات نبش وحفر عشوائي بحثاً عن الكنوز الذهبية، بعد أن حصل بعض السكان على مسكوكات ذهبية وحلي في مدافن يعتقد أنها لملوك تلك الدولة في تلك المواقع.


ويؤكد مسؤول يمني أن العديد من المواقع الأثرية في محافظة إب تحديداً تم اكتشافها إما بالصدفة أو عن طريق التنقيب والنبش والعبث والسطو من قبل مواطنين أو لصوص آثار، ولم يكن اكتشافها وفق دراسات علمية وبحوث وتنقيب علمي. ويقول المسؤول «تم توثيق 5 آلاف قطعة أثرية، ومع ذلك سلمت السلطة المحلية مبنى متحف المحافظة لإحدى الأسر، وتم نقل القطع الأثرية إلى مخازن تتبع المركز الثقافي في المحافظة (إب) منذ سيطرة الانقلابيين على المدينة.

الأربعاء، 6 يوليو 2022

اليمن وأمريكا يبحثان العلاقات الثنائية بين البلدين

اليمن وأمريكا يبحثان العلاقات الثنائية بين البلدين

 

اليمن وأمريكا

قام عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني العميد الركن "طارق محمد عبدالله صالح" خلال لقائه  مع السفير الأمريكي لدى اليمن "ستيفن فاجن"، ببحث مستجدات الأوضاع في اليمن والعلاقات بين البلدين وسُبل الدفع بجهود التهدئة ومسار بناء السلام في اليمن حيث قال العميد طارق  إن الحكومة قدّمت منذ سريان الهدنة في مرحلتيها الأولى والثانية التنازلات لإنجاح جهود التهدئة وإحلال السلام التي يقودها المبعوث الأممي بدعم من الدول الشقيقة والصديقة، وتخفيف المعاناة الإنسانية عن اليمنيين، وتأكيدًا لحرصها على إحلال السلام الشامل والعادل والمستدام.


كم أكد طارق أن المليشيا الانقلابية لم تفِ بالتزاماتها بموجب الهدنة، وقابلت تلك التنازلات بتصعيد خروقاتها والتعنّت في ملف رفع الحصار عن محافظة تعز، وتصعيد عمليات التحشيد لجبهات القتال وتجنيد الأطفال لتؤكد من جديد عدم جديتها وجاهزيتها للسلام، وارتهانها للاجندة الخارجية وسياساتها التدميرية في المنطقة.


من جانبه، أشاد السفير "فاجن" بموقف مجلس القيادة الرئاسي والحكومة اليمنية وما قدّموه من خطوات ملموسة لإنجاح الهدنة الأممية وتخفيف المعاناة الإنسانية على الشعب اليمني  مجددًا التزام بلاده بدعم الحكومة والشعب اليمني لاستعادة الأمن والاستقرار وتعزيز التنسيق والتعاون المشترك في مواجهة الفساد.


ودعا عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني إلى ممارسة الضغوط على الجماعة الانقلابية  لإجبارها على الانخراط في جهود التهدئة ورفع الحصار بشكل فوري عن تعز، وفتح المعابر وضمان حرية تنقل المدنيين والبضائع بين المحافظات، وتبادل الأسرى على قاعدة "الكل مقابل الكل" كخطوات جوهرية لبناء الثقة وإبداء حسن النوايا وتنفيذًا لبنود اتفاق السويد.


السبت، 25 يونيو 2022

دعوة اليمن إلى الأمم المتحدة لمضاعفة الجهود لتخفيف المعاناة على النازحين

دعوة اليمن إلى الأمم المتحدة لمضاعفة الجهود لتخفيف المعاناة على النازحين

 

نازحو اليمن
نازحو اليمن

صرح مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي، بأن معالجة أوضاع النزوح الداخلي في اليمن تتمثل بتشخيص الأسباب الرئيسية لهذه الأزمة ودعم الجهود الهادفة إلى تحقيق السلام الشامل المستدام في اليمن وإنهاء المعاناة الإنسانية الناتجة عن هذا الصراع.. داعيا الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى مضاعفة الجهود وتقديم مزيد من الدعم للوحدة التنفيذية للقيام بمهامها، والعمل على سد الفجوة التمويلية في خطة الاستجابة الإنسانية لتفادي العجز في إيصال المساعدات الضرورية للمحتاجين وتنفيذ عدد من المشاريع المتصلة بأوضاع النازحين وتخفيف معاناتهم.


حيث ذكرت وكالة الأنباء اليمنية، أن ذلك جاء خلال لقاء السعدي اليوم مع المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بمعالجة أوضاع النزوح الداخلي روبرت بيبر، حيث استعرضا الأوضاع الإنسانية في اليمن بما في ذلك التحديات والصعوبات التي تواجه النازحين في مخيمات النزوح والتي تتفاقم بسبب تصعيد وحرب المليشيات الانقلابية  ضد اليمنيين واستهداف المدن والمخيمات والذي دفع إلى مزيد من موجات النزوح الداخلي التي تجاوزت 3 ملايين نازح داخليا.


كما تطرق السعدي إلى الجهود التي تبذلها الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في ظل الظروف الاستثنائية، والحاجة الملحة إلى مزيد من الدعم الفني في مجال بناء القدرات بهدف تنفيذ مهام الوحدة، وتقديم الدعم اللازم لمعالجة تحديات النزوح الداخلي، والتخفيف من المعاناة الإنسانية.. لافتا إلى الحصار الغاشم المفروض على مدينة تعز من قبل المليشيات الانقلابية والمعاناة اليومية المستمرة جراء هذا الحصار.


ودعا في هذا الصدد المستشار الخاص لأمين الأمم المتحدة إلى تسليط الضوء حول هذه المسألة ذات البعد الإنساني ودعم جهود الأمم المتحدة والمبعوث الخاص إلى اليمن والضغط على الانقلابيين للتنفيذ الكامل لبنود الهدنة الأممية، بما في ذلك رفع الحصار عن تعز وفتح الطرقات الرئيسية.