مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ينفذ تدخلاً عاجلاً لإغاثة متضرري السيول في مأرب

 

مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية

قام مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتنفيذ تدخلًا عاجلًا لإغاثة النازحين والمتضررين نتيجة السيول والفيضانات التي شهدتها محافظة مأرب خلال اليومين الماضيين وشملت التدخلات توزيع 1221 سلة غذائية تتكون من السلع الأساسية، و350 خيمة، إلى جانب 350 حقيبة إيوائية.

حيث أعلنت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين (حكومية)، إن أكثر من 16 ألف أسرة نازحة تضررت جراء السيول بمحافظة مأرب شرقي اليمن من جهة ثانية ارتفعت حصيلة ضحايا السيول في اليمن، إلى ثمان حالات سبع منهم أطفال، فيما أصيب 13 آخرين، جراء السيول الغزيرة التي شهدتها البلاد خلال الـ24 الساعة الماضية.

وحسب مكتب الصحة بصنعاء، فإن بين الوفيات طفلتين، فيما أصيبت ثالثة ووالدتها جراء سقوط خزان ماء على منزلهم في وادي أحمد شمال صنعاء كما أعلنت مصلحة الدفاع المدني التابعة للانقلابيين تهدم خمسة منازل في صنعاء القديمة (مسجلة على قائمة التراث العالمي) نتيجة الأمطار المتواصلة خلال الساعات الماضية، اثنان منها بشكل كلي و3 جزئياً.

وفي حجة، أفادت مصادر محلية، بوفاة طفلان غرقاً بسيول الأمطار في قرية بني كديش بعزلة بني حسن شمال حجة (غربي اليمن) فيما قالت مصادر محلية، إن “ثلاثة أطفال لقوا حتفهم مساء الثلاثاء، جراء سقوط سقف منزلهم بسبب الأمطار الغزيرة، في بني شعيب بمدرية وصاب العالي محافظة ذمار (جنوبي صنعاء).

أكمل القراءة

الأمطاروالسيول الغزيرة تهدد أكثر من 500 منزلاً في صنعاء تاريخياً

 

صنعاء القديمة

نظراً للأمطار والسيول الغزيرة هذه الفترة في اليمن تعرضت المئات من المنازل التاريخية في صنعاء القديمة لأضرار كبيرة بسبب الأمطار الغزيرة والسيول الجارفة التي تشهدها المدينة منذ أسابيع ويهدد استمرار هطول الأمطار والسيول، مدينة صنعاء القديمة التي تعد أقدم المدن الأثرية في اليمن، حيث باتت منازلها الطينية متهالكة وعرضة للسقوط والدمار.

وأقرت مصادر محلية، إن نحو 500 مبنى في أحياء صنعاء التاريخية، المدرجة على قائمة “يونيسكو” للتراث العالمي، تضررت جراء الأمطار والسيول واضافت المصادر، بإن جهود ترميم المنطقة التاريخية بقيادة “يونسكو”، لم تكن كافية لتغطي كامل المدينة خلال الفترات الماضية.

وزاد تهديد هذه الآثار هواجس البعض من أن تؤدي هذه العوامل الطبيعية إلى شطب وإلغاء صنعاء القديمة من قائمة التراث العالمي التي دخلتها عام 1986 ومحو كل المعالم البارزة داخلها بسبب الأمطار والسول التي جرفت العديد من المناطق المختلفة في المحافظات اليمنية.

ومن بين العوامل التي تهدد أيضاً صنعاء القديمة، استمرار الزحف العمراني خلال سنوات الحرب، الذي بات يتداخل بشكل واضح مع الهوية التي عُرفت بها المدينة، وكذلك تعرض شوارعها وأزقتها والكثير من منازلها للسقوط والدمار، كما تحولت جدرانها إلى مساحات خاصة لنشر شعارات جماعة المليشيا الانقلابية، وهو الأمر الذي ساهم في تشويه الجمال الذي عرفت به المدينة بشكل كبير.

أكمل القراءة

الكلاب المسعورة تهدد حياة المواطنين في صنعاء

 

الكلاب في شوارع صنعاء

صرحت  مصادر محلية عن  وفاة مواطن  بعد تعرضه لعضة كلب مسعور في حي السنينة وسط العاصمة وقالت “إن المواطن الذي يدعي “الشرعي” 50 عاماً، ويسكن في حي السنينة، توفي متأثراً بإصابته في قدمه، بعد أن عضه كلب مسعور.

وتأتي الحادثة بعد حوادث مماثلة سجلت في عدد من مديريات العاصمة صنعاء، وسط انتشار مخيف للكلاب الضالة دون أي حملات للتخلص منهم، كما أن مصل داء الكلب لا يباع إلا في صيدليات محددة  وفي يونيو الماضي استقبل مستشفى الثورة 5 حالات إصابة، إثر تعرضهم لهجوم من قبل كلاب ضالة.

كما أكدت المصادر الطبية حينها أن إصابة أطفال اليمن كانت خطيرة، مما أدخل بعضهم العناية المركزة وفي إحصائية لوحدة مكافحة داء الكلب في صنعاء، وصل عدد المصابين خلال 9 سنوات إلى أكثر من 96 ألف مصاب في اليمن، بمتوسط 11 ألف حالة سنويًا، منذ العام 2011 حتى 2019.

وسجل العام 2021، 15 ألف إصابة بالمرض، منهم أطفال دون 15 عامًا، بنسبة 41%، وذكور 32%، إضافة إلى 27% من الإناث، و46 حالة وفاة وشهدت محافظة ذمار أكبر نسبة في عدد الحالات المصابة بنسبة 33%، تليها محافظة إب بنسبة 25.8%، ثم أمانة العاصمة بنسبة 25.6%، حيث تستقبل وحدة مكافحة داء الكلب بالمستشفى الجمهوري بصنعاء من 50 إلى 70 حالة يوميًا من مختلف المناطق.

أكمل القراءة

وفاة طفلتين يمنيتين بسبب الأمطار والسيول

 

سيول

أكد مصدر محلي يمني مسؤول، اليوم الأحد، بوفاة طفلتين، جراء انهيار جزئي لمنزلهما بسبب الأمطار الغزيرة التي شهدتها العاصمة صنعاء خلال الساعات الماضية  حيث  تسببت في انهيار جزئي لمنزل من ثلاثة طوابق في قرية مذبح القديمة، بمديرية معين ما أدى إلى وفاة طفلتين في الحادية عشرة والسادسة من العمر وإصابة رب الأسرة ونجاة بقية أفرادها.

كما قال سكان محليون لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن أمطارا غزيرة وسيول جارفة شهدتها صنعاء والمناطق المحيطة، منذ مساء أمس السبت، تسببت بإغلاق شبه تام للأنفاق، وشلت حركة المرور أمام المركبات لساعات، في عدد من الشوارع الرئيسية والفرعية في العاصمة.

وأضافوا أن عددا من المنازل والمحلات التجارية "تأثرت جراء السيول، فيما ارتفع منسوب المياه في السائلة الرئيسية بصنعاء القديمة،(ممر السيول) ما أثار هلع المواطنين من وصول سيول الأمطار إلى منازلهم الواقعة بجانب السائلة".

ومن المتوقع ، وفقاً لتقارير مركز الأرصاد الجوية، أن تكون الأيام العشرة القادمة، الأكثر غزارة في هطول الأمطار على امتداد المحافظات اليمنية، من محافظة صعدة(شمالاً) وحتى محافظة عدن(جنوباً).

أكمل القراءة

أمطار وثلوج متساقطة تثير العجب وسط الصيف في صنعاء

 

صنعاء

  بسبب البرد القارص التي تشهده عدد من المحافظات اليمنية تساقطت مساء الجمعة ثلوج في مناطق من مدينة صنعاء مما أثار استغراب المتابعون عبر مواقع التواصل  الاجتماعي  وهو تأثر العاصمة اليمينة صنعاء بأحوال جوية غير مستقرة، تساقطت خلالها زخات البرد وبكثافة عالية غير اعتيادية في فصل الصيف حيث غطت الثلوج شوارع صنعاء.

وحول ذلك أوضح طقس فريق التنبؤات في طقس العرب بأن هذه الأمطار هي أمطار موسمية وتعتبر اعتيادية لمثل هذا الوقت من العام، لكنها اليوم ترافقت بكثافة عالية لزخات البرد حيث غطت الثلوج العديد من المناطق في محافظة صنعاء، ومازالت تغطي اغلب المنطقة  كما وقالت وسائل اعلام محلية ان محافظة صنعاء ومناطق سنحان وبلاد الروس شهدت أمطار غزيرة مصحوبة بتساقط كثيف للثلوج التي غطت أجزاء واسعة من المنطقة وحولتها إلى منطقة وكأنها أوروبية .

حيث تسببت الأمطار الغزيرة في جرف بعض الأراضي الزراعية كما نفقت بعض المواشي واندلعت النار في احد المنازل بعد تعرضه لصاعقة رعدية وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورا تظهر كمية الأمطار والثلوج التي غطت معظم المدرجات الزراعية، والشوارع، فيما تضررت "بعض ممتلكات المواطنين والألواح الشمسية.

وتشهد صنعاء وعموم مدن اليمن هذا العام صقيع شديد خاصة في المدن الجبلية والذي لم تشهد مثل هذا الصقيع منذ عشرات السنين حيث وصلت درجة الحرارة في عدد من المناطق إلى ست درجات تحت الصفر ويعد سقوط الثلوج في اليمن ظاهرة نادرة الحدوث وقلما تحدث في المناطق الجبلية شمالا.

أكمل القراءة

معاناة اللاجئين الأفارقة فى اليمن

 

يعانى الأفارقة من ظروف قاسية فى بلادهم حيث يفر الآلاف من شرق إفريقيا سنويًا هربًا من الأزمات في بلدانهم المضطربة في رحلة بحث عن الأمان، إلا أنهم يصطدمون بسوء الظروف المعيشية في البلدان التي يلجأون إليها  فاللاجئون الإثيوبيون الذين يهربون إلى اليمن يعيشون في مخيمات متهالكة ويعانون من انقطاع المياه والكهرباء والإمدادات الصحية.

ويعد اليمن الذي يعاني حربًا منذ 7 سنوات أودت بحياة عشرات الآلاف وأدت إلى نزوح الملايين، محطة عبور لعشرات الآلاف من المهاجرين الأفارقة على أمل الوصول إلى دول الخليج، إلا أن المطاف ينتهي بهم في بلد أهلكته الأمراض وأتت المجاعة على الأخضر واليابس فيه.

كما أن الناطق الرسمي لوزارة حقوق الإنسان في حكومة صنعاء عارف العامري يلفت إلى أن سلطة "حكومة الإنقاذ" تستقبل اللاجئين من الجنسيات كافة أكانوا من الأفارقة أو غيرهم عبر المنافذ الحدودية ويشير في حديثه من صنعاء إلى بطء كبير في التعامل مع اللاجئين من قبل مفوضية اللاجئين وغيرها من المنظمات الأممية، ما يؤدي إلى بقاء هؤلاء الهاربين في مخيمات الاحتجاز الحدودية لفترات طويلة.

أكمل القراءة

توقيع خطة عمل جديدة باليمن لحماية الأطفال فى مناطق النزاع

 

قامت سلطات صنعاء بتوقيع خطة عمل مع الأمم المتحدة لحماية الأطفال ومنع الانتهاكات الجسيمة بحقهم في سياق النزاع المسلح، وتشمل الخطة حظر تجنيد واستخدام الأطفال في النزاعات المسلحة.

حيث أن خطة العمل تتطلب من السلطات في صنعاء تنفيذ أحكامها وأنشطتها بالتعاون الوثيق مع فريق العمل القطري للأمم المتحدة المعني بالرصد والإبلاغ بشأن الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال في اليمن، وبالتعاون مع وكالات وإدارات الأمم المتحدة ذات الصلة، والشركاء الدوليين والمحليين من المجتمع المدني، وكذلك مع الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالأطفال والنزاع المسلح.

و هى خطوة جيدة في الاتجاه الصحيح نحو حماية أطفال اليمن، الذين عانوا بشدة خلال أكثر من سبع سنوات من الصراع، مشيرا إلى أن الأمم المتحدة تلتزم برعاية الأطفال ومساعدة سلطات صنعاء والقوات التي تسيطر عليها في تحويل الخطة إلى عمل "ابتداء من الآن.

أكمل القراءة

استمرار الجماعات التخريبية بممارسة أعمال العنف و عدم التزامها بالهدنة

 

رغم المحاولات المستمرة و الجهود المبذولة لإحلال السلام و الاستقرار فى اليمن الا الجماعات الانقلابية نواياها تدل على عذم رغبتها فى الهدنة و تحقيق السلام داخل اليمن حيث أقدم المخربون ، الثلاثاء، على قطع أرجل النساء المصاحبات للمبعوث الأميي الخاص باليمن هانس غروندبرغ، في الصور التي التقطتها المليشيات للقاء الذي جمع غروندبرغ مع قيادة الجماعة الموالية لإيران في العاصمة اليمنية صنعاء.

حيث نشر القيادي الحوثي المعين رئيساً لوكالة “سبأ” النسخة الحوثية، المدعو “نصر الدين عامر”، صوراً من لقاء المبعوث الأممي مع قيادات حوثية في صنعاء ، وقام ببتر أرجل النساء المصاحبات لـغروندبرغ.

و اعترض ناشطون وإعلاميون يمنيون من هذه الممارسات الحوثية، التي تزعم من خلالها ممارسة شعائر المسلمين باعتبار أن المرأة عورة، مشيرين إلى ممارسة الحوثيين لسياسة الاغتصاب الجنسي الممنهج بحق النساء اليمنيات وفق ما ذكر تقرير الخبراء الأمميين المعني باليمن و الدين برئ من هذه الافعال الغير انسانية.

أكمل القراءة

مطاعم يمنية تعتمد الخيول كوسيلة لتوصيل الطلبات إلى المنازل

 

فاجأ اليمنيون العالم  بظاهرة غريبة و فريدة من نوعها و هى استخدام الخيول  كوسيلة لتوصيل الطعام إلى المنازل، حيث جالت مجموعة من الخيول في أرجاء العاصمة اليمنية صنعاء، بعد أن لجأت إحدى شركات التوصيل الى مفاجأة عملائها بإيصال الطلب على صهوة الخيل.

حيث تداول نشطاء على منصات السوشيال ميديا، صوراً لإحدى المطاعم وهي تستخدم مجموعة من الخيول لتوصيل طلبات الطعام إلى البيوت، ووصفوا هذه الظاهرة بأنها تدمج بين حقبة الجاهلية والعصر الحديث، يأتي ذلك نتيجة انعدام المشتقات النفطية وتوقف حركة النقل والمواصلات في صنعاء.

وفي السياق ذاته، قال مواطنون يمنيون إن أزمة المشتقات النفطية الخانقة، في العاصمة صنعاء والمحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين، فاقمت من معاناة المواطنين. وأشاروا بحسب إلى أن محطات بيع الوقود التجارية والمحطات التابعة لشركة النفط خاضعة لسيطرة الجماعة، حيث توقفت بشكل كامل عن عمليات البيع، ما أدى إلى خلق أزمة مشتقات نفطية خانقة وبلغ سعر مادة البنزين في السوق السوداء نحو 25 ألف ريال يمني للجالون الواحد سعة 20 لتر ما يعادل 40 دولارا أميركيا.

أكمل القراءة

الحوثى يستغل مساجد صنعاء فى تجنيد افراد جديدة للإنضمام فى صفوفهم

 

يخوض اليمنيون  صراعاً مريراً مع ميليشيا الحوثى الإرهابية ومحاولاتها المستميتة  لطمس الدين والهوية ونشر الطائفية وتدنيس المقدسات، بما في ذلك المساجد الطاهرة التي جعلوا منها ,مراتع لتجمعاتهم لتناول القات والرقص والبرع  و مخازن للاسلحة و الذخيرة وإلقاء احقادهم على مسامع الحاضرين،  ولم يكتفوا بذلك بل فجروها ونهبوها واغلقوا أبوابها في وجوه المصليين.

و لم يستكفوا بذلك فقط بل انتهك الحوثى حُرمة شهر رمضان الكريم بالاستمرار فى ممارسة الانتهاكات و الجرائم و جعل المساجد مكان لتجنيد اشخاص جديدة للإنضمام فى صفوفهم من المواطنين بالاجبار لتنفيذ العمليات الارهابية بأمر من ايران.

حيث لم تعرف اليمن طوال تاريخها القديم والحديث، فرزا لمساجدها مذهبيا، الا من بعد انقلاب مليشيا الحوثي على الشرعية الدستورية وسيطرتها بقوة السلاح على البلاد حيث يعمد الحوثيون الى ضرب التسامح المذهبي المعروف في اليمن لخدمة أجندتهم السياسية ورغبات داعميهم في ايران.

أكمل القراءة