‏إظهار الرسائل ذات التسميات التعليم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات التعليم. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 2 سبتمبر 2024

 بدعم إماراتي.. البدء في بناء ثلاثة مجمعات تربوية بمحافظة الضالع

بدعم إماراتي.. البدء في بناء ثلاثة مجمعات تربوية بمحافظة الضالع

اليمن تزخر بالمجمعات التربوية بفضل الإمارات
المجمعات التربوية في محافظة الضالع


 بدعم إماراتي.. البدء في بناء ثلاثة مجمعات تربوية بمحافظة الضالع


وضعت قيادتي المجلس الانتقالي والسلطة المحلية بمحافظة الضالع ، صباح اليوم الأحد ، حجر الأساس لبناء ثلاثة مجمعات تربوية في مديريات الشعيب ، الازارق ، جحاف ، بدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة لقطاع التعليم بمديريات المحافظة ، وبرعاية كريمة من رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي اللواء عيدروس قاسم الزبيدي .


ويأتي هذا الدعم ، نظراً للحاجة الماسة التي تشهده محافظة الضالع في جميع القطاعات الخدمية لا سيما التعليم الذي يواجه صعوبات كبيرة أثناء عملية التدريس ، وأهمية بناء وتجديد المدارس للتخفيف من معاناة الطلاب وفتح أمامهم آفاق المستقبل لمواصلة الدراسة.


ووضع، رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة الضالع، العميد عبدالله مهدي سعيد ، صباح اليوم الأحد ، بمعية قيادتي المجلس الانتقالي والسلطة المحلية بمديرية جحاف ، وبحضور شخصيات اجتماعية وتربوية ومدنية ، وجمع غفير من شرائح المجتمع المدني بالمديرية ، حجر الأساس لبناء مجمع الشيخ محمد بن زايد التربوي في عاصمة المديرية ، وسط أجواء مفعمة بالحيوية والنشاط والحماس ، كانت قد عبرت عن أهمية بناء هذا الصرح التربوي الشامخ ، وتأثيره الكبير في النهوض بواقع العملية التعليمية ، وما جسّدته دولة الإمارات العربية المتحدة في واقع المديرية من بصمات مشرّفة ينشد لها البنان .



أما في مديرية الشعيب شرقي محافظة الضالع ، فقد وضع محافظ الضالع اللواء علي مقبل صالح ، صباح اليوم الأحد ، بمعية قيادتي المجلس الانتقالي والسلطة المحلية بالمديرية ، وبحضور شعبي كبير ، حجر الأساس لبناء مجمع الشيخ محمد بن زايد التربوي بعاصمة المديرية ، وسط أشادت مجتمعية واسعة بدعم دولة الإمارت وقيادتها الحكيمة ممثلةً برئيس الدولة، سمو الشيخ محمد بن زايد ، وأهمية بناء هذا المجمع التربوي الكبير لأبناء المديرية ، والذي سيكون له الأثر الكبير في التقدم بمستوى أداء التعليم .


كما ، وضعا نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة الضالع الأستاذ قاسم صالح ناجي ، ووكيل أول محافظة الضالع الأستاذ نبيل العفيف ، بمعية قيادتي المجلس الانتقالي والسلطة المحلية بمديرية الازارق ، حجر الأساس لبناء مجمع الشيخ محمد بن زايد التربوي ، واعتبروا إنجاز هذا المشروع التربوي مكسب كبير لأبناء المديرية وبصمة جديدة تضاف لمواقف دولة الإمارات .


وتشهد مدارس مديريات الضالع ، ازدحامًا كبيرًا بنسبة الطلاب المتقدمين في الدراسة ، حيث يدرسون معظم الطلاب في العراء ، نتيجة ما تعرضت له بعض المدارس من تدمير شامل في حرب 2015، من قبل جماعة الحوثي المدعومة إيرانيًا ، إلى جانب عدم وجود الفصول الدراسية الكافية لاستيعاب الطلاب المتقدمين ، وهو الأمر الذي فاقم من معاناة الطلاب وعقد الكثير من مواصلة الدراسة ، حتى كان الفضل الكبير لأولاد زايد ودولة الإمارات في بناء مدارس إضافية وصيانة كل المدارس التي تعرضت للحرب ، مما خلق أجواء ملائمة أمام الطلاب لمواصلة الدراسة .

الجمعة، 25 أغسطس 2023

تطور نظام التعليم في الإمارات على مر العصور

تطور نظام التعليم في الإمارات على مر العصور

الإمارات في مجال التعليم العالي و دور الحكومة في دعم هذا المجال

 مسيرة التعليم في الإمارات من التقاليد القديمة إلى التحول الحديث:

تعد دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول التي تولي اهتمامًا كبيرًا لقطاع التعليم وتطويره، حيث تشكل البنية التعليمية أحد أبرز ركائز التنمية والتطور في هذا البلد. يعود تاريخ التعليم في دولة الإمارات إلى فترات مبكرة منذ نشأة الاتحاد في عام 1971، حيث وضعت الحكومة الإماراتية أسسا قوية لتحقيق رؤيتها التي تهدف إلى تطوير قطاع التعليم ورفع مستوى المعرفة والتعليم لدى شعب الإمارات.

جهود الإمارات في تطوير التعليم الاستثمار في المستقبل:

بدأت الجهود الرامية إلى تطوير التعليم في دولة الإمارات بتشجيع هذا القطاع وزيادة استثماراته، حيث تم توفير المناخ المناسب لإنشاء المدارس والجامعات التي تواكب أفضل الممارسات والمعايير الدولية. تم تطوير برامج تعليمية متنوعة وتحديث المناهج الدراسية بناءً على احتياجات سوق العمل ومتطلبات المستقبل، بهدف تمكين الشباب الإماراتيين من اكتساب المهارات والمعرفة اللازمة لمواجهة التحديات الحديثة.

تحفيز التعليم في الإمارات.. السياسات والبرامج الرئيسية:

كما قامت الحكومة الإماراتية بإنشاء مؤسسات تعليمية رفيعة المستوى مثل جامعة الإمارات العربية المتحدة وجامعة زايد، التي تشتهر بتقديم برامج دراسية متنوعة في مختلف التخصصات. وقد أسهمت هذه المؤسسات في استقطاب أعضاء هيئة تدريس عالميين وطلاب من جميع أنحاء العالم، مما أضاف تنوعًا ثقافيًا وأكاديميًا للنظام التعليمي في الإمارات.

دور القيادة الحكومية في تطوير التعليم في الإمارات:

تُعَدُّ دهشة الإمارات (مؤسسة التعليم والتنمية لديها) وزارة التربية والتعليم روّادًا في تطبيق أحدث التقنيات التعليمية لتعزيز المؤسسات التعليمية والدعم الإلكتروني للمدرسين والطلاب عبر منصات إلكترونية متقدمة. كما تُعَدُّ مبادرات التدريب المستمر وتطوير الكوادر التعليمية أحد العوامل المحورية في تعزيز جودة التعليم في الإمارات.

تحديات التعليم في الإمارات النجاح والتطوير المستمر:

في الختام، يُظهر تاريخ دولة الإمارات في مجال التعليم التزامها واستثمارها في تنمية القدرات والمهارات التعليمية لشعبها. بفضل الجهود المبذولة، أصبحت الإمارات واحدة من أكثر الدول المتقدمة في المجال التعليمي في المنطقة، وتستمر في تحقيق التطور والتحسين المستمر في نظامها التعليمي بهدف تحقيق رؤية 2021 وتحويل الإمارات إلى مركز تعليم عالمي مرموق.

الثلاثاء، 17 مايو 2022

الإمارات تساعد فى إعادة ترميم مدارس اليمن

الإمارات تساعد فى إعادة ترميم مدارس اليمن

 

إحدى مدارس عدن

 العمل الإنساني التى تقوم به الإمارات  في اليمن سواء في أثناء الحرب أو ما قبلها  فأرض اليمن تكشف اليوم حقيقة الجبهات المعادية لليمن وحلفائها وبقيادة المغفور له بإذن الله صاحب سمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان دورا كبيرا في تعزيز وتعميق العلاقة بين أبناء الجنوب والإمارات رغم المحاولات فى افساد هذه العلاقات الاخوية الا انها راسخة ومتينة حتى الان.


و كانت تلك الجهود واقعا ملموسا على الأرض ساهم بشكل كبير في تخفيف المعاناة بعد الدمار الذي خلفته الجماعات الانقلابية على العاصمة عدن وقال صالح منصورمدير التربية والتعليم بخور مكسر, قناة "الغد المشرق" .. "الإمارات دعمت بشكل غير عادي دعمت كافة المدارس وأعادت ترميمها وملابس الطلاب وغذاء وغيرها وخيرها سابق داخل عدن".


و بعد مضي ثلاثة أشهر على تحرير عدن تمكنت الإمارات وبسرعة قياسية بدعم قطاع التعليم في الجامعات والمدارس التي أسهمت ببناء وصيانة المدارس ورفدها بالأجهزة والأثاث ودعم الطلاب وتوزيع الحقائب وذلك لاستمرار العملية التعليمية وعودها إلى مسارها الصحيح  و لتخفيف المعاناة من على الطلاب فى اصعب الظروف التى تواجهها بلادهم.



الثلاثاء، 2 يونيو 2020

دعم السعودية في القطاع التعليمي باليمن

دعم السعودية في القطاع التعليمي باليمن

ركزت المساعدات التي تقدمها المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لأشقائها في الجمهورية اليمنية على دعم القطاع التعليمي، وخصته بـ 15 مشروعاً بتكلفة بلغت 105.451.204 دولارات.

ومن أبرز المشروعات التي نفذها المركز في اليمن خلال السنوات الخمس الماضية دعما لقطاع التعليم ، مشروع المساعدة في إدماج الطلاب العائدين والنازحين من المجتمعات المستضيفة في محافظة لجح بالتعاون مع المنظمة الدولية للهجرة IOM مستهدفاً 3468 من الطلاب والطالبات والمعلمين شمل ترميم أربع مدارس وتدريب وتأهيل المعلمين والمعلمات في مجال التعليم أثناء الأزمات والطوارئ ، ومشروع "حملة تعليمي " لدعم وزارة التعليم اليمنية بـ 5000 مقعد وطاولة ومستلزمات مدرسية استفاد منها 5000 طالب وطالبة في محافظة مأرب.

وقدم المركز ضمن «مشاريع الدعم المجتمعي في الجمهورية اليمنية «مشروع الحقيبة المدرسية لعام 2019- 2020م » في محافظات عدن، والضالع، ولحج ، وأبين ، انتفع منه 20 ألف طالب وطالبة من خلال الإسهام في تحفيزهم لمواصلة التعليم والحد من الأسباب المؤدية إلى التسرب من المدارس في تلك المحافظات ، كذلك برنامج الاستلحاق الدراسي للأطفال اليمنيين «من حقي أتعلم» بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» واستهدف 25 ألف طالب في محافظات عدن ،ومأرب ، ولحج ، وشبوة.

ومن الأعمال الداعمة لقطاع التعليم في اليمن مشروع بناء القدرات الوطنية للمسارات البديلة للأطفال في الخارج والمعرضين للخطر «من حقي أن أتطور» الهادف إلى تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز القدرات الوطنية اليمنية التعليمية الحكومية للوصول للأطفال غير الملتحقين بسبب النزاع المسلح في محافظات عدن ، ومأرب ، ولحج ، وشبوة ، استهدف 100 ألف معلم وإداري ، إضافة إلى مشروع معاً لأجل التعليم في اليمن وتضمن تأمين 50 ألف مقعد للفصول التعليمية في محافظات «أبين والبيضاء والحديدة والمهرة وعدن وحضرموت وشبوة ولحج ومأرب وسقطرى والضالع والجوف وتعز» بواقع 32 ألف طالب وطالبة مستفيد وذلك بهدف دعم القطاع التعليمي في اليمن بالتجهيزات والمستلزمات المدرسية اللازمة لإكمال العملية التعليمية في المدارس المتأثرة بالنزاع المسلح.