لكى تصل تركيا الى تحقيق هذا الهدف، تعتمد الحكومة التركية، بشكلٍ كبير، على المرتزقة وبات هناك مؤشرات على تكرار النمط التدخلي في أزمات المنطقة حيث تسعى تركيا إلى التدخل في اليمن.
حيث أن تركيا تكون الراعي الأول لجماعة الإخوان المسلمين في الوقت الحاضر تساعد اخوان اليمن و تدعمهم للاستيلاء على كل الاراضى اليمينة.
حيث تواترت دلائلٌ على تنامي الوجود التركي في اليمن وأوردت مصادر في الدولة أنباءً عن تمدُّدٍ حذر للنفوذ التركي، مخفيٍّ في مُعظمه، ولكن بثبات في اليمن، في ثلاثِ مناطق ساحلية هي: شبوة، وسقطرى، والمخا في محافظة تعز و أن النظام التركى يقوم بتهريب الاسلحة الى الاخوان لاستخدتمها فى قمع المواطنين و انتهاك حقوقهم.
0 Comments: