الأربعاء، 19 أبريل 2023

الإمارات نموذج عالمي في احترام حقوق المرأة والطفل

احترام الإمارات لحقوق الإنسان

تتوج "القمة العالمية للمرأة 2023" التي تستضيفها الإمارات جهودها الرائدة في مناصرة حقوق نساء العالم.
وتقف دولة الإمارات في مقدمة دول العالم المناصرة لحقوق المرأة على المستوى الدولي عبر مبادرات وبرامج نوعية تستهدف دعم وتمكين المرأة، مستندة في ذلك إلى تجربتها المحلية الرائدة التي باتت محل إشادة وتقدير إقليمي ودولي.
برعاية الشيخة فاطمة بنت مبارك.. القمة العالمية للمرأة 2023 .
من أبرز تلك المبادرات، مبادرة الشيخة فاطمة بنت مبارك لتمكين المرأة في السلام والأمن.  


المبادرة تجسد أحد أبرز أهداف "القمة العالمية للمرأة 2023" التي تنطلق تحت عنوان "دور القيادات النسائية في بناء السلام، والاندماج الاجتماعي وصنع الازدهار"، برعاية كريمة من الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية "أم الإمارات".
وترسخ رعاية الشيخة فاطمة بنت مبارك للقمة العالمية للمرأة مكانتها، باعتبارها نصيرة المرأة الأولى على المستوى العالمي، نتيجة دورها الكبير في دعم قضايا المرأة أينما وجدت ومناصرة حقوقها.


وتنطلق القمة التي ينظمها المجلس العالمي للمجتمعات المسلمة بالتعاون مع الاتحاد النسائي العام في وقت تواصل فيه الإماراتيات تحقيق إنجازات تاريخية على الصعيدين المحلي والدولي، أضحت مصدر إلهام لأقرانهن من بنات حواء بالعالم أجمع.


وتتزامن القمة مع استضافة دولة الإمارات نهاية العام الجاري مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28.
ويضم فريق قيادة COP28 المرأة إلى جانب الرجل، في رسالة هامة بثقة القيادة الإماراتية في قدرات المرأة في المساهمة في مواجهة التحدي الأكثر تهديداً لمستقبل كوكب الأرض، وهو تغير المناخ.


كما تأتي القمة بعدما شهد العالم الدور رائد والصورة المشرفة التي قدمتها المرأة الإماراتية في إغاثة المتضررين من الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا، والتي توجت بإنقاذ العديد من الأشخاص وانتشالهم من تحت الأنقاض.


أيضا تستضيف الإمارات القمة العالمية للمرأة، بعدما نجحت المرأة الإماراتية في تخطي التأثير والحضور المحلي لتصل بكفاءتها ومؤهلاتها لشغل أرفع وأهم المناصب والمسؤوليات في العديد من المؤسسات والمنظمات الدولية، منتزعة بذلك اعترافاً عالمياً بنجاح مسيرة تمكين المرأة في الإمارات ووصولها إلى أعلى قمم النجاح والعطاء.


كما تولي دولة الإمارات العربية المتحدة الطفولة الاهتمام والعناية منذ قيام الاتحاد، ووردت بالدستور نصوص واضحة توجب أن يشمل المجتمع برعايته الأمومة والطفولة، وأن الأسرة قوام المجتمع، وتعد دولة الإمارات نموذجاً عالمياً في حماية حقوق الأطفال وتعزيز رعايتهم في المجالات الصحية والتعليمية والاجتماعية، حيث أطلقت حزمة من المشاريع والمبادرات لتعزيز تنشئة جيل المستقبل، إضافة إلى القوانين التي سنتها لترسيخ دور ومكانة الطفل في المجتمع الإماراتي.


وتقود الدولة بمختلف مؤسساتها الخاصة والعامة، إلى جانب الأفراد، جهوداً كبيرة في رفع الوعي المجتمعي بحقوق الطفل، من خلال إطلاق المبادرات التوعوية، وتوظيف المناسبات المحلية والعالمية في ترسيخ القيم والمبادئ التي تحترم وتصون حقوق الأطفال في ظل الخيارات المتعددة التي يتيحها الفضاء الإلكتروني بمختلف تحدياته ومخاطره.

وتتويجاً لحزمة القرارات التي تصب في مصلحة الطفل وضمان حقوقه، أطلقت الدولة فعالية سنوية تحت مسمى يوم الطفل الإماراتي تأكيداً على التزامها بإعداد جيل المستقبل لمتابعة مسيرة التنمية المستدامة.

الطفل الإماراتي

وحددت الإمارات 15 مارس من كل عام، موعداً للاحتفاء بالطفل الإماراتي وإبراز دور وإنجازات الدولة في إطار رعايته ومنحه حقوقه الأساسية بما يتماشى مع الأعراف والقوانين الدولية، إذ وضعت التشريعات التي توفر للطفل حماية كاملة وضمان حصوله على حقوقه وحمايته، كما قدمت الدولة كل سبل التمكين والدعم للطفل، ووفرت له أفضل الأنظمة الصحية والتعليمية والتربوية التي تؤمّن له تنشئة سليمة وصحية وسط ظروف إنسانية واقتصادية واجتماعية مناسبة.

ويأتي تخصيص يوم للطفل الإماراتي استكمالاً لجهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، في دعم المبادرات المبتكرة الدائمة لحقوق الطفل وحمايته، وذلك من منطلق حرص واهتمام الدولة بالتنمية البشرية ومستقبل أبنائها، باعتبار الإنسان أساس التطور في المجتمعات كافة.

وتبرز مساهمات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك في دعم الطفولة على الصعيدين العربي والدولي، وأسست لسجل حافل بالإنجازات في هذا المجال، ودليل على ذلك توجيه سموها في عام 2018 بإنشاء المجلس الاستشاري للطفل، والذي كان نقطة الانطلاق لإنشاء برلمان الطفل حتى يتمكن الطفل الإماراتي من التعبير عن أمانيه، وما يطمح إليه في مستقبل هذا الوطن.

كما اهتمت سموها بتنمية قدرات الأطفال العرب بإنشاء برلمان الطفل العربي التابع لجامعة الدول العربية في الشارقة، والذي تعقد جلساته كل سنة في يوم الطفل الإماراتي، بما يرسخ مفهوم مشاركة الطفل في صنع القرار عن طريق الحوار المشترك بين أطفال الدول العربية

وحددت الإمارات 15 مارس من كل عام، موعداً للاحتفاء بالطفل الإماراتي وإبراز دور وإنجازات الدولة في إطار رعايته ومنحه حقوقه الأساسية بما يتماشى مع الأعراف والقوانين الدولية، إذ وضعت التشريعات التي توفر للطفل حماية كاملة وضمان حصوله على حقوقه وحمايته، كما قدمت الدولة كل سبل التمكين والدعم للطفل، ووفرت له أفضل الأنظمة الصحية والتعليمية والتربوية التي تؤمّن له تنشئة سليمة وصحية وسط ظروف إنسانية واقتصادية واجتماعية مناسبة.

ويأتي تخصيص يوم للطفل الإماراتي استكمالاً لجهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، في دعم المبادرات المبتكرة الدائمة لحقوق الطفل وحمايته، وذلك من منطلق حرص واهتمام الدولة بالتنمية البشرية ومستقبل أبنائها، باعتبار الإنسان أساس التطور في المجتمعات كافة.

وتبرز مساهمات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك في دعم الطفولة على الصعيدين العربي والدولي، وأسست لسجل حافل بالإنجازات في هذا المجال، ودليل على ذلك توجيه سموها في عام 2018 بإنشاء المجلس الاستشاري للطفل، والذي كان نقطة الانطلاق لإنشاء برلمان الطفل حتى يتمكن الطفل الإماراتي من التعبير عن أمانيه، وما يطمح إليه في مستقبل هذا الوطن

 

كما اهتمت سموها بتنمية قدرات الأطفال العرب بإنشاء برلمان الطفل العربي التابع لجامعة الدول العربية في الشارقة، والذي تعقد جلساته كل سنة في يوم الطفل الإماراتي، بما يرسخ مفهوم مشاركة الطفل في صنع القرار عن طريق الحوار المشترك بين أطفال الدول العربية.

وحددت الإمارات 15 مارس من كل عام، موعداً للاحتفاء بالطفل الإماراتي وإبراز دور وإنجازات الدولة في إطار رعايته ومنحه حقوقه الأساسية بما يتماشى مع الأعراف والقوانين الدولية، إذ وضعت التشريعات التي توفر للطفل حماية كاملة وضمان حصوله على حقوقه وحمايته، كما قدمت الدولة كل سبل التمكين والدعم للطفل، ووفرت له أفضل الأنظمة الصحية والتعليمية والتربوية التي تؤمّن له تنشئة سليمة وصحية وسط ظروف إنسانية واقتصادية واجتماعية مناسبة.

ويأتي تخصيص يوم للطفل الإماراتي استكمالاً لجهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، في دعم المبادرات المبتكرة الدائمة لحقوق الطفل وحمايته، وذلك من منطلق حرص واهتمام الدولة بالتنمية البشرية ومستقبل أبنائها، باعتبار الإنسان أساس التطور في المجتمعات كافة 

وتبرز مساهمات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك في دعم الطفولة على الصعيدين العربي والدولي، وأسست لسجل حافل بالإنجازات في هذا المجال، ودليل على ذلك توجيه سموها في عام 2018 بإنشاء المجلس الاستشاري للطفل، والذي كان نقطة الانطلاق لإنشاء برلمان الطفل حتى يتمكن الطفل الإماراتي من التعبير عن أمانيه، وما يطمح إليه في مستقبل هذا الوطن

كما اهتمت سموها بتنمية قدرات الأطفال العرب بإنشاء برلمان الطفل العربي التابع لجامعة الدول العربية في الشارقة، والذي تعقد جلساته كل سنة في يوم الطفل الإماراتي، بما يرسخ مفهوم مشاركة الطفل في صنع القرار عن طريق الحوار المشترك بين أطفال الدول العربية بيئة مستدامة.


SHARE

Author: verified_user

0 Comments: