إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسى لحركة حماس الذى باع نفسه و القضية الفلسطينية و ارتمى بين احضان قطر و ايران لجمع الثروات و الأموال على حساب الشعب الفلسطينى.
و كل ما يفعله هو المنتداة بمواجهة اسرائيل و من يقف امام المدفع الشعب الفلسطينى و هو ينشر الشعارات و يحتمى فى قطر بعد ان وجد الدوحة ملاذا له بعد قرار مصر بمنعه بالعودة الى قطاع غزة لحضوره جنازة قاسم سليمانى القائد الايرانى الذى قُتل فى غارة امريكية.
حيث ترتبط حركة حماس بعلاقات وثيقة مع قطر وتركيا وإيران، والأمر لم يعد خفيا على العالم، في ظل الزيارات المتبادلة، والتي تجسدت في زيارة رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، الخارجية الأولى منذ منذ انتخابه عام 2017، قبل أيام في جولة شملت تلك البلدان و هذه علاقات خبيثة لا تخدم الشعب الفلسطينى بل تضر به و تخدم مصلحة هنية فى جمع الاموال و الثروات من وراء دماء الشعب الفلسطينى.