‏إظهار الرسائل ذات التسميات تعليم. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تعليم. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 6 ديسمبر 2022

العميد طارق صالح  يحث رؤوساء الجامعات الحكومية الارتقاء بالتعليم العالي

العميد طارق صالح يحث رؤوساء الجامعات الحكومية الارتقاء بالتعليم العالي

 

العميد طارق صالح
العميد طارق صالح 


أكد العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، أهمية الارتقاء بالتعليم العالي وبما يؤهله لبناء جيل واعٍ وقادر على مجابهة سياسة تجريف الهُوية التي تمارسها المليشيا الانقلابية المدعومة من الخارج.


حيث لفت عضو مجلس القيادة الرئاسي إلى أن الشباب المثقف والمتعلم له دور ريادي في مكافحة الفكر المتطرف الضال، كما أن أعدادًا كبيرة من طلاب الجامعات انخرطوا في مواجهة المليشيا الانقلابية على الأرض، لأنهم أدركوا أن مشروع المليشيا تدميري هدفه إغراق اليمن بالأفكار المستوردة من الخارج واستعباد الشعب اليمني الحر.


وفي ما يخص الحملات التي أُشيعت مؤخرًا، في مسعى لهز الثقة والعلاقات المتينة القائمة بين المقاومة الوطنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، أشار العميد طارق صالح إلى أن عدن احتضنت بكل ترحاب النواة الأولى لتشكيل المقاومة الوطنية التي تربطها علاقات وثيقة ومتميزة مع المجلس الانتقالي والمقاومة الجنوبية وكافة القوى الوطنية الأخرى.


و من جهتهم عبّر رؤوساء الجامعات الحاضرون عن امتنانهم للحرص الذي لمسوه من العميد طارق صالح تجاه الارتقاء بالتعليم الجامعي، وكذا حرصه على خلق مقاربة وطنية بين كل القوى والتيارات لتجاوز الماضي بما يخدم المعركة المصيرية التي يخوضها الشعب اليمني لاستعادة دولته ودفن خرافة الولاية ومواجهة المشروع المتطرف.

الثلاثاء، 20 سبتمبر 2022

مجلس القيادة الرئاسي يحرص على تحسين مستوى التعليم وتطويره في اليمن

مجلس القيادة الرئاسي يحرص على تحسين مستوى التعليم وتطويره في اليمن

 

طالبات يمنيات في المدرسة
طالبات يمنيات في المدرسة

أكد الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، حرص مجلس القيادة الرئاسي والحكومة على تحسين فرص التعليم، والعمل على إعداد المعلم والمنهج الدراسي والمدرسة المناسبة، رغم قلة الموارد، وتداعيات الحرب المفروضة على الشعب اليمني.


كما أشار الرئيس العليمي، الى إن قطاع التعليم كان في قلب القطاعات التي طالتها الآثار المدمرة للانقلاب، خصوصاً في مراحله الأساسية، وعلى وجه أخص تلك المتعلقة بتعليم الفتيات، منهياً بذلك المكاسب النسبية التي تحققت على مدى عقود لتعزيز مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية بين الجنسين، والمحاولات الحكومية المستمرة لتهيئة فرص أفضل للفتيات باعتبارهن أكثر الشرائح المجتمعية عرضة للتسرب والحرمان من الحقوق الأساسية في التعليم، وخاصة في المناطق الريفية من البلاد.


وألقى العليمي كلمته في قمة التعليم (الدائرة المستديرة) ضمن قمة التحول التعليمي المنعقدة في نيويورك، الى ان قطاع التعليم في بلادنا يعاني من تحديات متشابكة على صلة بكيفيات الوصول إلى مئات آلاف الأطفال النازحين، فضلاً عن حماية اولئك الذين تجندهم المليشيات الانقلابية في اعمالها الحربية العدائية، وتسخيرهم في دورات عقائدية طائفية ودينية متطرفة، اضافة إلى ممارسات وقيود أخرى تستهدف الحد من التحاق الفتيات بالمستويات التعليمية الجامعية.


وقال فخامة الرئيس "لكم ان تتخيلوا حجم التدهور الكبير الذي ضرب مؤسساتنا التعليمية والخدمية برمتها، وضمان حق التعليم المجاني للجميع الذي كان اليمن يطمح اليه منذ العام 2007، عندما ألغت الحكومة الرسوم المدرسية المفروضة على الفتيات في الصفوف الاولى، والتقدم نحو توسيع هذه الإستراتيجية ليشمل إلغاء الرسوم الدراسية عن جميع الفتيات والفتيان في الصفوف المتقدمة، إلا أن ذلك لم يتم نتيجة ظروف الحرب الراهنة".