‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصومال. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصومال. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 23 فبراير 2021

التدخل التركى يهدم الصومال

التدخل التركى يهدم الصومال

 


بدأت تركيا مجددا فى إشعال الأزمات في الصومال، لإشعال العاصمة مقديشو عبر قوات خاصة دربتها أنقرة لخلق مزيد من الفوضى في إفريقيا و محاولات لفرض سيطرة النظام التركى إذ سمع دوي أصوات الرصاص في العاصمة الصومالية أمس، ما أثار الخوف بين المواطنين من عودة شبح الحرب الأهلية والهجمات الإرهابية.


وطبقا لموقع “أحوال” المتخصص في الشأن التركي، تشعر المعارضة الصومالية بالقلق من تدخلات أنقرة من خلال الدعم المسلح لقوات الشرطة الخاصة التي تستخدم الرصاص الحي ضد المتظاهرين في مقديشو.


ويمول النظام التركي الجماعات الإرهابية في المنطقة، وعلى رأسها جماعة الإخوان الإرهابية، ويمثل التدخل في ليبيا أحد أكبر الدلائل، لكونه يسعى لإقامة قواعد عسكرية دائمة في البلاد.


واختتمت الدراسة أن أنشطة أردوغان في ليبيا وفي افريقيا، تبرهن على معادلة النفوذ التركي المعتمد على تسليح الجماعات الإرهابية والمرتزقة لتفتيت أوضاع الدول النفطية الغنية بمصادر الطاقة والثروات الطبيعية في أفريقيا ومن ثم اقتراح تشييد قواعد عسكرية بداخلها للسيطرة التامة على مقدراتها بمساعد تيارات الإسلام السياسي الذي يتم تصعييد بعضهم للسلطة السياسية في ظروف صعبة، وهو ذات النموذج الذي طبقته في الصومال وتسعى لتطبيقه في ليبيا ودول الساحل والصحراء الأفريقي ودول وسط أفريقيا الغنية بالمعادن النفيثة والمناجم إلى جانب الصراعات الإرهابية والعرقية والاثنية.




الأحد، 10 يناير 2021

تركيا توسع مشروعها فى الصومال بدعم حركة الشباب الإرهابية

تركيا توسع مشروعها فى الصومال بدعم حركة الشباب الإرهابية

 


 حركة الشباب الصومالية هى الحركة الأكثر دموية فى منطقة أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى عام 2017 يقودها حاليا احمد عمر المعروف باسم أبو عبيد الصومالي حيث أعلنت تلك الحركة مبايعتها لتنظيم القاعدة فى 2012  فعلى الرغم من تراجع وتيرة الهجمات الإرهابية ببعض دول إفريقيا إلا أن الصومال لا تزال تعانى أشد المعاناة من الهجمات المسلحة التى تنفذها الحركات الإرهابية وبالأخص حركة الشباب حيث أن تلك الحركة قتلت أكثر من 6000 شخص بسبب الإرهاب منذ عام 2001.


هذه الجماعات الإرهابية لا يمكنها تنفيذ مخططات وهجماتها الإرهابية بدون تمويل ودعم مستمر من قبل دول معادية للسلام والأمن وتريد أن تستنزف ثروات الشعوب الأفريقية وعلى رأسها تركيا وذلك وفقا لما أكدته تقارير دولية حول دعم تركيا وكونها الراعى الرسمي للإرهاب فى أفريقيا.


و تستمر تركيا الى هذا الوقت بتمويل الجماعات الارهابية لتوسيع بؤرة ارهابها و نفوذها فى الصومال و تقوم بإرسال المرتزقة الى حركة الشباب لفرض سيطرتها كاملة على الصومال.



الخميس، 8 أكتوبر 2020

الكشف عن تجنيد تركيا آلاف المرتزقة الصوماليين للقتال في ليبيا

الكشف عن تجنيد تركيا آلاف المرتزقة الصوماليين للقتال في ليبيا

 


كشف موقع ”صومالي جارديان“ في تقرير له، عن قيام وتركيا بتجنيد آلاف المرتزقة الصوماليين، للقتال في ليبيا، إلى جانب حكومة الوفاق، وميليشيات متحالفة معها، ضد الجيش الوطني الليبي.


وتنخرط تركيا، في الصراع الليبي بشكل علني، إلى جانب حكومة الوفاق، حيث تدعمها بالعتاد، والمرتزقة الذين كان معظمهم يأتي من سوريا، التي تمزقها الحرب منذ سنوات.


وجاء في تقرير موقع صومالي جارديان، الذي نشر الجمعة، أن ”أكثر من 2000 صومالي تم نشرهم من قبل قطر وتركيا على خطوط المواجهة في ليبيا؛ لمساندة قوات حكومة الوفاق“.


وأوضح التقرير أن تركيا أيضا لديها قوات خاصة من الصوماليين الذين أشرف على تجنيدهم ضباط أتراك في مقديشو، غير أن تلك القوات لا تعمل رسميا ضمن الجيش التركي.


وأشار التقرير إلى معلومات سابقة نفتها الحكومة، تفيد بأن شبابا تم تجنيدهم من طرف الجيش الصومالي، على أن يعملوا بالجيش القطري، قبل أن ينتهي بهم المطاف في ليبيا، بعد تلقيهم تدريبات في أريتريا.

الأربعاء، 16 سبتمبر 2020

قطر تمول الإرهاب فى الصومال لزعزعة الاستقرار والامان

قطر تمول الإرهاب فى الصومال لزعزعة الاستقرار والامان

 


اتهم مختار ماندورو العضو السابق في حركة الشباب الإرهابية قطر بتمويل الحركة ودعم الإرهاب، مشيرا إلى أن الدوحة تقوم بالتمويل من أجل تشويه صورة العاصمة الصومالية مقديشيو لتخويف جميع المستثمرين الجادين في البلاد.

وأكد ماندورو في تدوينة له عبر "تويتر" أن العاصمة مقديشيو باتت في قبضة حركة الشباب الإرهابية بسبب التمويل القطرى.

وكتب ماندورو عبر تويتر : "تقوم قطر بالتمويل من أجل تشويه صورة العاصمة الصومالية مقديشو لتخويف جميع المستثمرين الجادين في البلاد". وأضاف أن مدينة الموت" يسيطر عليها الآن حركة الشباب. 

وحسب دراسة أمريكية بعنوان (الإخوة في السلاح: توحيد المحور القطري التركي) تعد إمارة قطر الداعم الرئيسي لحركة الشباب الصومالية. 

بينما تدعم الحكومة الصومالية، إلا أن قطر من بين الداعمين الرئيسيين لحركة الشباب، وفقا لمقابلة أجريت عام 2017 في مجلة دير شبيجل الألمانية مع قائد لحركة الشباب تحول إلى مخبر. وقد أكد أن شيوخ قطر جلبوا 20 مليون دولار للصومال في عام 2016 دخلت جيوب زعماء حركة الشباب الذين استخدموا الأموال في النفقات الشخصية وللدفع للمقاتلين وشراء الأسلحة. 

السبت، 12 سبتمبر 2020

تجنيد العملاء ودعم التنظيمات المتشددة أبرز أدوات النظام القطري لتنفيذ استراتيجيتها فى الصومال

تجنيد العملاء ودعم التنظيمات المتشددة أبرز أدوات النظام القطري لتنفيذ استراتيجيتها فى الصومال

 


أصدرت وحدة الشؤون الأفريقية والتنمية المستدامة بمؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، ورقة تحليلية عن "التدخل القطري في الصومال ومدى تأثيره على تحقيق الهدف السادس عشر من أهداف التنمية المستدامة"، في البلد الذي طالما عانى ولا زال يعاني من ويلات الإرهاب ، وتتبعت الورقة التحليلية توجهات الاستراتيجية القطرية في الصومال بداية من تبادل التمثيل الدبلوماسي، مروراً بإيصال الموالين لها لمراكز السلطة، ودعم التنظيمات ذات التوجهات المتشددة، واستخدام المساعدات الإنسانية للولوج للداخل الصومالي، ورصدت أمثلة على تلك التوجهات.

وأوضحت المؤسسة أن دولة الصومال تعانى من تراجع واضح في الحق في الأمن، لا سيما مع النشاط الملحوظ لحركة الشباب الإرهابية في البلاد، مؤكدة أنه لا يمكن تحقيق التنمية المستدامة في الصومال فى الوقت الذى تعانى فيه البلاد من نزيف الانقسامات على نحو متزايد، حيث تتزايد صعوبة الصراع والحرب ضد حركة الشباب المتوغلة في البلاد.

وأضافت أن قطر تعتمد في تنفيذ استراتيجيتها في الصومال على أدوات عديدة، بداية من تبادل التمثيل الدبلوماسي، مروراً بتجنيد العملاء، وإيصالهم لمراكز السلطة، في الحكومة والبرلمان والقوات المسلحة، ودعم التنظيمات ذات التوجهات المتشددة، خاصة جماعة الشباب المجاهدين.

ولفتت المؤسسة إلى أن قطر قد تنبهت إلى أهمية موقع الصومال بإقليم القرن الأفريقي، وهو أمر مشروع في المجتمع الدولي طالما لم يخرج عن نطاق الاعتماد المتبادل والاستفادة الشرعية، لكن المشكلة في توجهاتها لاتخاذ الصومال كقاعدة للانطلاق لتنفيذ مخططاتها في الإقليم، مستغلة هشاشة الدولة، وضعف قياداتها، وحاجة الصوماليين للمساعدات الخارجية، حيث تتحرك قطر انطلاقاً من دوافع عدة أهمها، التخلص من عقدة الدولة الصغيرة، والانتقام من خصومها السياسيين، ودعم مخططات حلفائها الدوليين والإقليميين