‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة العالمية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصحة العالمية. إظهار كافة الرسائل

السبت، 14 يناير 2023

كيف تحافظ علي صحتك النفسية

كيف تحافظ علي صحتك النفسية

الصحة النفسية

الصحة النفسية هي حالة من الرفاه النفسي تمكّن الشخص من مواجهة ضغوط الحياة، وتحقيق إمكاناته، والتعلّم والعمل بشكل جيد، والمساهمة في مجتمعه المحلي.
وهي جزء لا يتجزأ من الصحة والرفاه اللذين يدعمان قدراتنا الفردية والجماعية على اتخاذ القرارات وإقامة العلاقات وتشكيل العالم الذي نعيش فيه. والصحة النفسية هي حق أساسي من حقوق الإنسان.
وهي حاسمة الأهمية للتنمية الشخصية والمجتمعية والاجتماعية الاقتصادية.

والصحة النفسية لا تقتصر على غياب الاضطرابات النفسية. فهي جزء من سلسلة متصلة معقدة، تختلف من شخص إلى آخر، وتتسم بدرجات متفاوتة من الصعوبة والضيق، وبحصائل اجتماعية وسريرية يُحتمل أن تكون مختلفة للغاية.

وتشمل اعتلالات الصحة النفسية الاضطرابات النفسية وحالات الإعاقة النفسية الاجتماعية، فضلاً عن الحالات النفسية الأخرى المرتبطة بالضيق الشديد أو ضعف الأداء أو خطر إيذاء النفس. ومن المرجح أن يعاني الأشخاص المصابون باعتلالات الصحة النفسية من تدنّي مستويات الراحة النفسية، ولكن لا يحدث هذا دائماً أو بالضرورة.

إليك بعض النصائح للحفاظ علي سلامة صحتك النفسية
 

1- تواصل مع الآخرين ، قم بإنشاء علاقات قوية مع الأشخاص الذين بإمكانهم أن يدعموك وحافظ عليها.

2- العب! خطط لبعض التسلية! ، خصص بعض الوقت من كل يوم للاستمتاع بشيء تحب القيام به حقًا. كن بسيطًا واضحك – فالضحك يعيد شحنك بالطاقة.

3- اطلب المساعدة ، كل شخص يتعثر في طريقه و اطلب المساعدة والمشورة من أحد الأصدقاء، أو زملاء العمل، أو المعلمين.
 كلنا نحتاج إلى المساعدة من حين لآخر.

4- اعتن بنفسك ، من الأسهل أن تشعر بالسعادة إذا كانت حالتك البدنية جيدة، مارس التمرينات الرياضية، استمتع بإفطار جيد، اشرب كميات وفيرة من المياه، وتناول وجبة خفيفة صحية، مع الحفاظ على تغذية متوازنة.
 فهناك ارتباط بين رعاية الصحة البدنية ورعاية الصحة النفسية، تعامل مع جسمك بشكل جيد.

5- احصل على قسط من الراحة، إن النوم يجدد نشاطك الذهني والبدني و احرص على النوم لمدة لا تقل عن 7 ساعات يوميًا.
اذهب إلى الفراش واستيقظ في موعد منتظم يوميًا. اغلق هاتفك وحاسبوك قبل موعد نومك بساعة. خذ بعض الوقت للاسترخاء واسترح من أعباء اليوم.
إذا كنت تواجه صعوبات في النوم، ارقد في الفراش لمدة نصف ساعة فقط، ثم انهض واذهب إلى غرفة أخرى، أو اجلس على أحد المقاعد واقرأ كتابًا أو شاهد التلفاز (لا تستخدم الحاسوب أو الهاتف لأن الضوء الأزرق يبقيك مستيقظًا) لمدة نصف ساعة، ثم حاول النوم مجددًا لمدة نصف ساعة.

6- تعامل مع الضغوط ، كن متنبهًا لما يسبب لك الضغط النفسي، وأين تشعر به في جسمك، وكيف يكون رد فعلك تجاهه.
فسوف يساعدك ذلك على إدارة ضغوطك بشكل أفضل. تعلم التعبير عن غضبك عندما يكون "محدودًا" بدلًا من تركه يتراكم ويمكنك الاستفادة من تمارين التنفس الباعثة على الاسترخاء، أو تمارين اليوجا، أو التأمل.

7- فكر في اليوم ، إننا في كثير من الأحيان ننشغل بالتفكير في الماضي أو بالتخطيط للمستقبل، بدلًا من العيش في الحاضر. ركز على العيش "في اللحظة الحاضرة".
ابذل جهدًا حقيقيًا لتكون واعيًا للعالم من حولك اليوم. إن هذا الأمر مهم لصحتك النفسية.

8- اعط في المقابل تطوع لنصرة قضية أنت مهتم بها. ساعد أحد الزملاء، أو الجيران، أو الأصدقاء.
اعثر على طرق للمشاركة والمساهمة، فإن ذلك من شأنه مساعدتك على الإحساس بشعور جيد تجاه نفسك، وعلى معرفة هويتك في هذا العالم.

9- تحدى نفسك و تعلم مهارة جديدة أو ضع هدفًا صعبًاو جرب شيئًا جديدًا، أو الزم نفسك بهدف يتعلق باللياقة البدنية أو الطعام الصحي، أو تعلم طهي أكلات جديدة، أو تعلم مهارة جديدة من مهارات الحاسوب. فإن من شأن التعلم أنه يحسن لياقتك الذهنية.

10- قلل من شربك للكحوليات وتجنب كل أنواع المخدرات الأخرى.
 إن الناس في بعض الأحيان يدمنون المشروبات الكحولية والمخدرات للإحساس بشعور أفضل، إلا أن المشروبات الكحولية والمخدرات تزيد المشكلات سوءًا.


الخميس، 3 مارس 2022

تصدر الإمارات دول العالم بدخول مرحلة التعافى من كورونا خلال شهري يناير و فبراير الماضيين

تصدر الإمارات دول العالم بدخول مرحلة التعافى من كورونا خلال شهري يناير و فبراير الماضيين

 

علم الإمارات


تصدرت حكومة الإمارات  دول العالم في بعد إعلانها التعامل مع جائحة كوفيد-19  خلال شهري يناير ، وفبراير وفقاً لنتائج «مؤشر المرونة في التعامل مع كوفيد19» الصادر عن وكالة بلومبيرج العالمية، حيث بلغ رصيد الإمارات 76.2 من 100 درجة في نهاية فبراير الماضي، في إدارة أزمة «كوفيد19»، استناداً إلى 12 معياراً تستخدمها الوكالة، ما منح الدولة الصدارة عالمياً خلال شهر فبراير.


كما أوضحت المؤشرات الإيجابية  دخول الإمارات مرحلة التعافي من جائحة «كوفيد19» نتيجة انخفاض أعداد الإصابات والسيطرة على الوباء، ليتم تخفيف القيود المتبعة مؤخراً.


حيث  أثمرت  الجهود الإماراتية عن احتواء الجائحة بالتعاون مع قطاعات دولة الإمارات كافة، وهذا ما نراه اليوم من انخفاض حالات الإصابة ومن حيث الخطة المعدة لتخفيف الاجراءات والعودة التدريجية للطاقات الاستيعابية للأنشطة.



الاثنين، 30 أغسطس 2021

8 وفيات و 45 إصابة جديدة بكورونا فى اليمن

8 وفيات و 45 إصابة جديدة بكورونا فى اليمن

 


اصدرت اللجنة الوطنية للطوارئ لمواجهة كورونا في اليمن اليوم الإثنين إنها سجلت 45 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا وثماني وفيات وسط تحذيرات من ارتفاع الوفيات في مدينة عدن العاصمة المؤقتة للبلاد.


حيث ذكرت اللجنة التابعة للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا ومقرها عدن في بيان أن محافظة حضرموت النفطية بشرق البلاد تصدرت حالات الوفاة لليوم الرابع على التوالي بست حالات وحالة في كل من محافظتي لحج وشبوة، وذلك مقابل 33 إصابة و11 وفاة أمس، في ثاني أكبر حصيلة وفيات خلال أقل من أسبوع.


حيث حذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.



الخميس، 1 أبريل 2021

علوم الحياة و تصنيع اللقاحات مشروع إماراتى-صينى لمكافحة كورونا

علوم الحياة و تصنيع اللقاحات مشروع إماراتى-صينى لمكافحة كورونا

 


حرص كلا الإمارات والصين على تعزيز العلاقات المتميزة والتعاون الاستراتيجي بين البلدين  في مختلف المجالات، لما فيه خير شعبيهما ومصالحهما المتبادلة وبما يخدم السلام والتنمية في العالم.


وتناول الجانبان تطورات جائحة كورونا وتعاون البلدين الفاعل خاصة في مجال اللقاحات والعلاجات التي تسهم في القضاء على الجائحة . وأكدا أهمية تعزيز التعاون الدولي المشترك والتضامن الإنساني لمواجهة تداعيات كورونا خلال المرحلة الحالية وما بعد التعافي على جميع المستويات الإنسانية والاقتصادية وغيرها.


وتبادل الشيخ محمد بن زايد ووزير خارجية الصين وجهات النظر بشأن عدد من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين والمساعي والجهود المبذولة بشأنها بما يدعم الاستقرار والسلام ويحقق التنمية والازدهار لشعوب منطقة الشرق الأوسط و العالم.




الثلاثاء، 28 يوليو 2020

"الصحة العالمية" تحذر: فيروس كورونا ليس مرضا موسميا

"الصحة العالمية" تحذر: فيروس كورونا ليس مرضا موسميا

أعلنت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، أن انتشار فيروس كورونا المستجد لا يبدو أنه يتأثر بعوامل موسمية، محذرة من الاعتقاد الخاطئ بأن فصل الصيف سيكون أكثر أمانا. 
وقالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية مارغريت هاريس للصحافيين في مؤتمر صحافي افتراضي "لا يبدو أن تبدل المواسم يؤثر على انتقال هذا الفيروس"، مضيفة إلى أن بعض الدول الأكثر تضررا هي حاليا في موسم مختلف. 
ففي حين أن فصل الصيف قد حل في الولايات المتحدة الأكثر تضرراً جراء الفيروس إذ سجلت نحو 148 ألف وفاة وما يقرب من 4,3 ملايين إصابة، فإن ثاني أكثر الدول تضرراً هي البرازيل التي حل فيها فصل الشتاء وقد سجلت 87 ألف وفاة، وفقا لما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية.
ومع ذلك، قالت إنه "يبدو أن هناك فكرة ثابتة بأن هذا الفيروس موسمي، وأن مرض كوفيد-19 سيأتي على شكل موجات، وذلك لأن الناس ينظرون عن طريق الخطأ إلى الجائحة من منظار عدوى الأنفلونزا، لأن هذه هي الطريقة التي تعمل بها الأنفلونزا".