‏إظهار الرسائل ذات التسميات اسرائيل. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اسرائيل. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 21 ديسمبر 2020

أنقرة تستعيد علاقاتها باسرائيل

أنقرة تستعيد علاقاتها باسرائيل


 

في الوقت الذي يهاجم فيه النظام التركي معاهدة السلام بين المغرب وإسرائيل تناسى رجب طيب أردوغان أن بلاده كانت من أوائل الدول التي اعترفت بإسرائيل، وبدأت علاقات رسمية معها عام 1949 حيث رفرف العلم فوق مبنى سفارتها في تل أبيب.


تناقضات أنقرة الحليف القوي لتل أبيب وصاحبة العلاقات التجارية والاقتصادية معها والتي انطلقت عام 1949 و اليوم تستعيد علاقاتها بتل ابيب بتعيين سقير تركى جديد لتبادل المصالح التركية الاسرائيلية.


و هذا يؤكد النفاق التركى و تناقضه فى افعاله التى تخدم مصلحته فقط دون مبادئ او ثبات على كلمة واحدة و من جهة اخرى هناك مخططات من الاتحاد الاوروبى بمواصلة فرض العقوبات على تركيا.




الثلاثاء، 15 ديسمبر 2020

قطر تطبع مع اسرائيل فى صمت

قطر تطبع مع اسرائيل فى صمت

 


هناك علاقات وطيدة بين إسرائيل وقطر منذ التسعينيات، منوها بأن التقارب القطري الإسرائيلي بدأ مع تأسيس الجزيرة القطرية.


لذلك فإن تطبيع قطر مع اسرائيل بات قريبا و أمير قطر تميم بن حمد طلب من الرئيس الفلسطينى محمود عباس ان يتعامل مع تطبيع قطر و اسرائيل نفس معاملة التطبيع المغربى الالتزام بالصمت.


لذلك اشترى تميم صمت محمود عباس ب30 مليون دولار حتى يتم التطبيع فى حالة صمت تام دون مناوشات اعلامية و ايضا عباس رحب بالسلام بين اسرائيل و المغرب على عكس موقفه من دول الخليج و اتهامه بالخيانة لهم.





الأحد، 13 سبتمبر 2020

انتقدت "الإكراه" الذي يمارسه لاعبون خارجيون.. تركيا تعلق على معاهدة السلام بين البحرين وإسرائيل

انتقدت "الإكراه" الذي يمارسه لاعبون خارجيون.. تركيا تعلق على معاهدة السلام بين البحرين وإسرائيل

 


دانت تركيا بشدة توصل البحرين لاتفاق تطبيع علاقات مع إسرائيل، ورأت أن هذه الخطوة من شأنها إلحاق الأذى بجهود الدفاع عن الفلسطينيين، وفقا لبيان صادر عن الخارجية التركية السبت.

وقالت الخارجية التركية إن اتفاق التطبيع يتعارض مع مبادرة السلام العربية ومنظمة التعاون الإسلامي وأضافت: "من شأن هذه الخطوة إلحاق الأذى بجهود الدفاع عن القضية الفلسطينية، وستشجع إسرائيل على مواصلة ممارساتها غير القانونية ومحاولاتها لجعل احتلال الأراضي الفلسطينية دائما"، على حد تعبيرها.

وأكدت أنقرة على أن التوصل للسلام الدائم في الشرق الأوسط يتطلب حصول الفلسطينيين على حل "عادل وشامل" ضمن القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الشأن.

وتابعت الخارجية التركية في بيانها قائلة إن "الضغط والإكراه الذي يمارسه لاعبون من خارج المنطقة والتنازلات غير المسؤولة والمبنية على الاهتمام بالمصالح ضيقة الأفق لا يمكن أن تمحي هذه الحقيقية"، وفقا للبيان.