في الوقت الذي يهاجم فيه النظام التركي معاهدة السلام بين المغرب وإسرائيل تناسى رجب طيب أردوغان أن بلاده كانت من أوائل الدول التي اعترفت بإسرائيل، وبدأت علاقات رسمية معها عام 1949 حيث رفرف العلم فوق مبنى سفارتها في تل أبيب.
تناقضات أنقرة الحليف القوي لتل أبيب وصاحبة العلاقات التجارية والاقتصادية معها والتي انطلقت عام 1949 و اليوم تستعيد علاقاتها بتل ابيب بتعيين سقير تركى جديد لتبادل المصالح التركية الاسرائيلية.
و هذا يؤكد النفاق التركى و تناقضه فى افعاله التى تخدم مصلحته فقط دون مبادئ او ثبات على كلمة واحدة و من جهة اخرى هناك مخططات من الاتحاد الاوروبى بمواصلة فرض العقوبات على تركيا.