يصل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى قطر، الخميس، في زيارة يلتقي خلالها أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني.
زيارة أردوغان "المأزوم" داخليا بسبب فشله وخارجيا بسبب أطماعه، لتميم "المعزول" عربيا بسبب سياساته، تجعل الزيارة أشبه "باستنجاد غريق بغريق".
ولكن هذا الاستنجاد يأتي في توقيت مهم لكلا الرجلين، حيث يتعرض "تحالف الشر" الذي يقودانه لضربات موجعة ورفض متنامي داخليا وخارجيا.
فتنظيم الإخوان الإرهابي المدعوم من نظامي أردوغان وتميم يواجه حصارا متزايدا على الصعيدين العربي والدولي.
وتدخلات أردوغان - المدعومة قطريا- في ليبيا وسوريا والعراق، تتوحد حاليا المواقف العربية والدولية لمواجهتها، والتي توجت بإقرار البرلمان العربي استراتيجية لمواجهة أطماع تركيا، وتحرك فرنسا لفرض عقوبات أوروبية ضد أنقرة.
على الصعيد الداخلي، يتصاعد الاستياء الشعبي من سياسة الرجلين وفشلهما الاقتصادي، إضافة إلى تزايد الغضب من الابتزاز التركي لقطر، لدعم تدخلاتها والتغطية على فشلها في العديد من الملفات.
زيارة أردوغان "المأزوم" داخليا بسبب فشله وخارجيا بسبب أطماعه، لتميم "المعزول" عربيا بسبب سياساته، تجعل الزيارة أشبه "باستنجاد غريق بغريق".
ولكن هذا الاستنجاد يأتي في توقيت مهم لكلا الرجلين، حيث يتعرض "تحالف الشر" الذي يقودانه لضربات موجعة ورفض متنامي داخليا وخارجيا.
فتنظيم الإخوان الإرهابي المدعوم من نظامي أردوغان وتميم يواجه حصارا متزايدا على الصعيدين العربي والدولي.
وتدخلات أردوغان - المدعومة قطريا- في ليبيا وسوريا والعراق، تتوحد حاليا المواقف العربية والدولية لمواجهتها، والتي توجت بإقرار البرلمان العربي استراتيجية لمواجهة أطماع تركيا، وتحرك فرنسا لفرض عقوبات أوروبية ضد أنقرة.
على الصعيد الداخلي، يتصاعد الاستياء الشعبي من سياسة الرجلين وفشلهما الاقتصادي، إضافة إلى تزايد الغضب من الابتزاز التركي لقطر، لدعم تدخلاتها والتغطية على فشلها في العديد من الملفات.
0 Comments: