قامت كثير من الدول الاوروبية خلال الشهور الماضية بالاستغناء عن توظيف الأئمة الأتراك فى المساجد منعا لترويج نسخة الإسلام السياسي المتطرفة وتورط أو ضلوع أئمة مساجد في فضائح التجسس على المعارضين، وتجنيد مقاتلين وإرسالهم لأماكن الصراع في سوريا والعراق وليبيا.
حيث تقوم تركيا باللعب على عقول الشعوب باستغلال الجانبالدينى للوصول الى مصالحها و تحقيق طموح اردوغان فى نشر الارهاب و التطرف فى الغرب.
كما تقوم باستغلال الأئمة فى التحريض على القتال و الجهاد و تجنيد الشباب و ارسالهم الى سوريا و ليبيا و العراق لنشر التطرف و اقامة الحروب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق